أحدث تطوير تكنولوجيا الطائرات بدون طيار ثورةً في الزراعة، مما جعلها أكثر كفاءةً وفعاليةً من حيث التكلفة وأقل تلويثًا للبيئة. فيما يلي بعض المحطات الرئيسية في تاريخ الطائرات بدون طيار الزراعية.

أوائل التسعينيات: تم استخدام الطائرات بدون طيار لأول مرة في الزراعة لأداء مهام محددة مثل التقاط صور المحاصيل والري والتسميد.
2006: أطلقت وزارة الزراعة الأمريكية برنامج الطائرات بدون طيار للاستخدام الزراعي لتطوير التكنولوجيا اللازمة لاستخدام الطائرات بدون طيار في العمليات الزراعية.
2011: بدأ المنتجون الزراعيون في استخدام الطائرات بدون طيار في العمليات الزراعية، مثل مراقبة المحاصيل واسعة النطاق والتحكم فيها لزيادة غلة المحاصيل وتحسين جودتها.
2013: تجاوز حجم السوق العالمية للطائرات الزراعية بدون طيار 200 مليون دولار ويظهر نموًا سريعًا.
2015: أصدرت وزارة الزراعة الصينية إرشادات بشأن استخدام الطائرات بدون طيار في الزراعة، مما عزز بشكل أكبر تطوير الطائرات بدون طيار في القطاع الزراعي.
2016: أصدرت إدارة الطيران الفيدرالية الأمريكية (FAA) لوائح جديدة بشأن الاستخدام التجاري للطائرات بدون طيار، مما يجعل من الأسهل على المنتجين الزراعيين استخدام الطائرات بدون طيار في العمليات الزراعية.
2018: يصل سوق الطائرات بدون طيار الزراعية العالمي إلى مليار دولار ويستمر في النمو بسرعة.
2020: تصاعد تطبيق تكنولوجيا الطائرات بدون طيار في الزراعة مع تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي لمراقبة حالة المحاصيل بشكل أكثر دقة، وقياس سمات الأرض، وأكثر من ذلك.

هذه بعضٌ من أهمّ الإنجازات في تاريخ الطائرات الزراعية بدون طيار. في المستقبل، ومع استمرار تطوّر التكنولوجيا وانخفاض التكاليف، ستلعب تكنولوجيا الطائرات بدون طيار دورًا أكثر أهمية في القطاع الزراعي.
وقت النشر: ١٤ مارس ٢٠٢٣